٦ نصائح للسفر في زمن كورونا

أحدثت جائحة كورونا تأثيرًا بالغًا في السفر بجميع أنواعه، لكن التحوّل إلى البدائل الرقمية للاجتماعات والتواصل تظلّ غير قادرة على تغطية جميع احتياجات عالمنا الحديث. ولا تزال هناك اجتماعات ومناسبات تتطلب حضورًا شخصيًا، ما يعني أن رحلات السفر لا تزال مطلوبة وقائمة، وهذا الشيء نفسه ينطبق على الإجازات التي ستقود إلى انتعاش قطاع السفر على مدى السنوات المقبلة، لا سيما مع رؤية لقاحات كورونا النور أخيرًا. لكن السفر قد يأخذ شكلاً مختلفًا قليلًا. في حين أن تأثير الجائحة لن يقتصر على الجوانب المادية للسفر، ولكن يمتد إلى الجانب الرقمي له، حيث هناك تهديدات جديدة. ولعلّ السؤال الأكبر الذي يسبق إحراز أي تقدّم في هذا الجانب، يتمثل في مسألة الخصوصية.