
رفض مؤسس Lavabit أن يكون “مركز تنصُّت” لمكتب التحقيقات الفيدرالي
بعد أن واجه قرارًا لا يمكن الدفاع عنه في أن يصبح ما سَمَّاه “مركز تنصُّت” لمكتب التحقيقات الفيدرالي، قال مؤسس Lavabit لادار ليفيسون: أنه كان لديه التزامٌ أخلاقي لزبائنه والمجتمع
مقالات
بعد أن واجه قرارًا لا يمكن الدفاع عنه في أن يصبح ما سَمَّاه “مركز تنصُّت” لمكتب التحقيقات الفيدرالي، قال مؤسس Lavabit لادار ليفيسون: أنه كان لديه التزامٌ أخلاقي لزبائنه والمجتمع
“يحتاج الشخص لاستحضار فكرة معينة، عليه التخلي عن أمواله. وإنه يحتاج إلى الانعزال أخلاقيًا، وتحتاج غرائزه الشخصية إلى كبتها”. لا، ليس “دون درابر” ؛ هذا اقتباس من “أوستاب بندر”، بطل
من المفاهيم الراسخة جيدًا أن الانتشار السريع للأجهزة النقالة قد قدم عددًا من المخاوف الأمنية الفريدة من نوعها، خاصةً في ضوء الخط الغامض المتزايد والذي يفصل الأجهزة الشخصية عن الاستخدام
يمكنك أن تقرأ على شبكة الإنترنت مناقشاتٍ عادية حول طريقة معيشة الناس قبل ظهور أجهزة الهواتف النقالة، حيث استطاعوا أن يعيشوا من دونها حتى أمدٍ قريب، لكن الآن فإن هذا
امضِ قُدمًا وضِف المراحيض إلى قائمة طويلة متزايدة من الأجهزة الاستهلاكية المُعَرَّضَة لعمليات القرصنة، والتي قمنا بتجميعها هنا على برنامج كاسبرسكي بشكلٍ يومي. في الحقيقة، قام أحد الباحثين في مؤتمر
منزل الشجرة المرعب المليء بالأهوال لمايكروسوفت في عام 2013 بما في ذلك قائمة طويلة من الإصلاحات لفساد الذاكرة التي كانت تؤثر على أغلب الإصدارات السابقة من البرنامج، وليس الإصدارات الأخيرة.
إن عالم الألعاب موجود منذ عقود، ونتيجة للتطورات التكنولوجية الحديثة التي ظهرت عبر السنوات، فإنها قد امتدت لتطول الطريقة التي نلعب بها. فالأمر الذي بدأ في صورة نشاط فردي مبسط
تهانينا للفائزة بالمرحلة الرابعة من منافسات كاسبرسكي 7 ڤولكاينوز لاب – لورا من أيرلندا ! اشتركت لورا في المنافسات نيابةً عن والديها كهديةٍ مفاجأة تعبر من خلالها عن امتنانها وشكرها