محتالون يستغلون مهرجان “الرجل المحترق”
زهيدة، تذاكر مهرجان “الرجل المحترق” متاحة lبلا عناء على الإنترنت. ولكن ثمة مشكلة وحيدة فقط: إنها مزيفة.
مقالات
زهيدة، تذاكر مهرجان “الرجل المحترق” متاحة lبلا عناء على الإنترنت. ولكن ثمة مشكلة وحيدة فقط: إنها مزيفة.
: لماذا لا تمثل برامج stalkerware مشكلة للمستهدفين فحسب، بل لمقدمي الخدمات الأمنية أيضًا؟ وما نفعله لحلها.
يمكن لضحايا برنامجي الفدية الضارين Yatron وFortuneCrypt تنزيل برنامج فك التشفير من خلال موقع الويب No More Ransom لاسترداد ملفاتهم المشفرة.
لا توجد برامج ضارة في متجر Android الرسمي، أليس كذلك؟ نحن نكشف عن حقيقة هذا الادعاء.
يقول البعض أنه يمكن أن يصاب iPhone الخاص بك بالبرامج الضارة بمجرد زيارة صفحة ويب خطيرة. نحن ندرس تلك الشائعات للوقوف على الحقيقة.
كيفية قيام تطبيق محرر صور من Google Play بتسجيل المستخدمين في الخفاء في الخدمات المدفوعة غير المرغوب بها.
في السنوات الأخيرة، زاد المجرمون الإلكترونيون من تركيز اهتمامهم على هواتفكم. وبعد كل هذا، لا نبتعد عن رفقة هواتفنا الذكية؛ فهي الوسائل الرئيسية لتخزين المستندات الشخصية والصور والتواصل والتقاط الصور. حتى أننا نستخدمها كتذاكر ومحافظ، وأكثر من ذلك بكثير.
سمعنا في الفترة الأخيرة عن لعبة “الحوت الأزرق الحوت الذي يستهدف أطفالك ; ” دعونا نشرح ماهي وكيف يمكنها ان تقود للانتحار وكيفية حماية أطفالك من مثل هذه التطبيقات!
معظم البرمجيات الخبيثة تتبع نفس الطريقة، بمجرد دخولهم للجهاز تسرق معلومات حساب البنك الخاصة بالضحية. او تقوم بتشفير الجهاز وتطلب الفدية من الضحية. ولكن هذه البرمجية الخبيثة التي نتحدث عنها اليوم لديها قدرات تشبه تلك التي في افلام التجسس!
منذ وقت قريب، قام احد خبرائنا من فريق البحث العالمي والتحليل دايڤد چاكوبي بإكتشاف برمجية خبيثة منتشرة على العديد من المواقع. ويتم تداولها ونشرها عبر رسائل فيسبوك. وكان قد انتشرت هجمات مماثلة منذ سنين قليلة.
منذ بضعة أيام، بدأ هجوم واسع الانتشار لفيروس “WannaCry” -الذي يستخدم برنامج التشفير “Trojan”- وأصبح وباءً يهدد العالم كله؛ وقد أطلق عليه وباء نتيجة انتشاره الهائل الذي أسفر عن إصابة
في فيلم “أين سيارتي، يا صديقي”? (2000)، يتابع المشاهدون القصة الهزلية والفكاهية لشابين خرجا لقضاء حفلة من الحفلات الصارخة المجنونة وبعدها لا يستطيعان تذكر أين قاما بركن سيارتهما. لقد تعرضنا
يستمتع الناس حقاً بمزايا العصر الرقمي الذي يغريهم بالتسوق والسداد عبر الإنترنت أو من خلال الخدمات المصرفية عبر الهاتف المتحرك. وقد أكَّدت البحوث التي أجرتها مختبرات “كاسبرسكي لاب” أن غالبية
اعتاد خبراء الأمن الإلكتروني في فريق الأبحاث والتحليل العالمي بشركة كاسبرسكي لاب (GReAT) في نهاية العام على نشر توقعاتهم بشأن العام المقبل، دعونا نرَ ما تحقق من توقعاتهم في العام
هذا المنشور معد خصيصاً للأشخاص الذين لم يسمعوا قط عن فيروسات الفدية “رانسوم وير” أو الذين لديهم معلومات عنها، لكنهم لم يعيروها أي اهتمام حقيقي. سنوضح لكم مفهوم “فيروس الفدية”
ربما سمعت عن كلمة شبكة الروبوت “بوت نت” كثيراً في الآونة الأخيرة، وهذا غير مفاجئ إلى حد كبير. يُمكن اختراق أي جهاز كمبيوتر – أي يصبح جزءاً من شبكة الروبوت؛
في فبراير 2016, دلفت إلى المشهد سلالةٌ جديدةٌ من برامج طلب الفدية أُطلق عليها “كرايسيس” الذي يعني “أزمة” وهو اسم على مسمى نظراً لأن ذلك بالفعل هو ما كان الضحايا
إذا لم تدخل على مواقع مشبوهة، فلن تصل إليك البرامج الضارة – أليس كذلك؟ حسناً، لسوء الحظ فالمستخدمون الذين لا يفتحون المرفقات البريدية غير الموثوق بها ويتجنبون المواقع الإباحية ولا
قراءتك هذه المقالة قد توفر لك ثلاثمائة دولار، وهي متوسط مبلغ الفدية التي ينتزعها منك المبتزون عبر الشبكة؛ حيث يطلبون من ضحاياهم سدادها قبل أن يسمح لهم المبتزون بمعاودة
تاريخ كلمة المرور تائه في غياهب التاريخ، إذ نعلم أن الرومانيين استخدموا كلمات المرور، فقد ذكر شكسبير كلمات المرور في مسرحية “تراجيديا هاملت، أمير الدنمارك” بل ومن المحتمل أن كلمات