من هي “Mia Ash” ؟
شخصية تزعم انها مصوره فوتوغرافية، تعيش في لندن المملكة المتحدة. إذا قمت بزيارة اي صفحاتها ستجد العديد من صورها وأعمالها والأصدقاء. كأي من صفحاتنا الشخصية. لا شيء يدعو للشك.
ولكن هذا بعيد تماماً عن حقيقة الأمر!
مقالات
شخصية تزعم انها مصوره فوتوغرافية، تعيش في لندن المملكة المتحدة. إذا قمت بزيارة اي صفحاتها ستجد العديد من صورها وأعمالها والأصدقاء. كأي من صفحاتنا الشخصية. لا شيء يدعو للشك.
ولكن هذا بعيد تماماً عن حقيقة الأمر!
لا شك أنك تُقَدِّر دائماً مستوى الراحة الذي تجده في سهولة الوصول إلى جميع ملفاتك المهمة الموجودة على أي جهاز. كما يمكنك مشاركة الملف مع أصدقائك أو زملائك في العمل في غضون ثانية واحدة. ومع ذلك، فقد يكتشف البعض فقدان أمن البيانات على هذه الخدمات الشهيرة؛ مما يدعوهم للقلق بشأن احتمالية وصول الأشخاص غير المصرح لهم إلى الملفات الخاصة بهم.
لطالما ذكرنا أن الوسائل والأدوات التقنية لا تكفي لحماية المصالح التجارية من مخاطر الفضاء الإلكتروني. فمن الممكن للغاية أن يتسبب شخص واحد في وضع جهود فريق الأمن المعلوماتي كله في
كانت وسائل الإعلام على مدار السنوات القليلة الماضية تتناول حوادث الأمن الإلكتروني لأنظمة التحكم الصناعية بوتيرة متزايدة. وللأسف، فإن المشكلة لا تكمن فقط في الهجمات المستهدفة –مثل
BlackEnergy Operation Ghoul-
التي كانت تستهدف القطاع الصناعي، لكنها كانت تكمن أيضاً في التهديدات الإلكترونية الأكثر شيوعاً التي لا تستهدف ضحايا معينين. ويتمثل أحدث الأمثلة على ذلك في فيروس الفدية ، الذي لم يتم تصميمه صراحة لاستهداف أنظمة التحكم الصناعية والذي نجح في التسلل عبر عدد من شبكات أنظمة التحكم الصناعية، وقد أدى في بعض الحالات إلى تعطل العمليات الصناعية.
وفقاً للتكهنات الصادرة عن مؤسسة جارتنر؛ ستبلغ أعداد السيارات المتصلة ربع مليار سيارة بحلول عام 2020، وهذا هو سبب أهمية تطبيق فكرة أمن المعلومات من البداية، أي من مرحلة تصميم تلك السيارات المتصلة.
من المفاهيم الراسخة جيدًا أن الانتشار السريع للأجهزة النقالة قد قدم عددًا من المخاوف الأمنية الفريدة من نوعها، خاصةً في ضوء الخط الغامض المتزايد والذي يفصل الأجهزة الشخصية عن الاستخدام