SMB

كيف تحمي عملائك من مجرمي الإنترنت الذين ينتحلون صفة شركتك على تويتر.

تتخلص العديد من الشركات من المعلومات التي يمكن أن تشكل خطرا على الأمن أو السمعة.

يوزِّع المهاجمون رسائل التصيد باستخدام الصور وذلك لتخطي آليات تحليل النصوص. كيفية تفادي المخاطر.

في مؤتمر2021 RSA، تناقش لجنة من الخبراء الحاجة إلى تعاون أفضل لإبطال الجرائم الإلكترونية.

كيفية توزيع التصحيحات على أجهزة كمبيوتر الشركة دون التسبب في حدوث اضطرابات.

يستخدم المتصيدون الاحتياليون خدمات Google عبر الإنترنت للاستحواذ على حسابات خدمة Microsoft عبر الإنترنت.

إذا طلبت منك رسالة واردة تسجيل الدخول إلى حساب MS Office الخاص بك، فإليك ما يجب القيام به.

لقد استغلت مجموعات عديدة من مجرمي الإنترنت الثغرات الأمنية في VMware ESXi لإصابة أجهزة الكمبيوتر ببرامج الفدية.

أحيانًا ما يلجأ طالبو الفدية إلى تهديدات لا تقليدية إلى حد ما لإجبار ضحاياهم على الدفع.

لإيقاف كل التهديدات التي تستهدف البنية التحتية للشركة، يجب أن تقوم بما هو أكثر من مجرد حماية محطات العمل.

استغل المجرمون ثغرة في متصفح Google Chrome بالفعل. يجب على جميع المستخدمين التحديث إلى الإصدار 89.0.4389.90.

عندما تخلى مبتكرو برامج الفدية الضارة Fonix عن طرقهم الخبيثة ونشروا المفتاح الرئيسي، تمكنّا من الوصول لبرنامج فك تشفير باستخدامه.

يستغل المتسللون بنشاط ثغرة خطيرة في Google Chrome. باستخدام Chrome 88.0.4324.150، قامت Google بتصحيح الثغرة الأمنية.

الإصدار 14.4 يصحح ثغرات أمنية يستغلها مجرمو الإنترنت فعليًا. لذا سارع بتثبيت هذا التحديث قدر الإمكان.

تمكّن مرتكبو الجرائم الإلكترونية من الاستيلاء على ما يزيد عن 16 مليون دولار بين عامي 2016 و2017 مستخدمين في ذلك برامج الفدية.

“Zyfwp،” حساب بمستوى المسؤول بكلمة مرور بتشفير قوي، في عدة أجهزة شبكات بواسطة ZyXel.

لا تحتاج أجهزة الكمبيوتر إلى وحدة Wi-Fi لنقل المعلومات عبر Wi-Fi.

الأسباب التي تجعل النسخ الاحتياطي جيدًا ولكن لا يكفي لتفادي مضار برامج الفدية.

نتتبع كيفية تطور تصور المخترقين القراصنة بناءً على مخطط قرصنة إشارات المرور التقليدي في ثلاثة إصدارات (بريطانية، أمريكية، هندية) من المهمة الإيطالية.

كشفت أحدث الإحصاءات الواردة من شبكة كاسبرسكي الأمنية Kaspersky Security Network (KSN) عن أبرز التغيرات الحاصلة في مشهد التهديدات الرقمية في منطقة دول مجلس التعاون الخليجي.

ستظل سنة 2020 خالدة الذكر باعتبارها سنة النمو الهائل لتزايد الإصابات ببرامج الفدية، ضمن مشكلاتها الأخرى.