تهديدات

  قراءتك هذه المقالة قد توفر لك ثلاثمائة دولار، وهي متوسط مبلغ الفدية التي ينتزعها منك المبتزون عبر الشبكة؛ حيث يطلبون من ضحاياهم سدادها قبل أن يسمح لهم المبتزون بمعاودة

ربما تكون قد أنشأت حساب “فيسبوك” منذ عدة سنوات مضت. وربما تكون قد عملت على إعداداه بشكل جيد، وتحققت من جميع إعدادت الخصوصية والأمان المتاحة وحددت الإعدادات بعناية. ولكن هل

قد تكمن أكثر الأمور اللافتة للنظر خلال الهجوم الضخم لحجب الخدمة الأسبوع الماضي -والذي اشتمل على حجب أكثر من 80 موقعاً إلكترونياً وخدمة عبر شبكة الإنترنت- في أن المجرمين الذين

لم يكن الإنترنت في بداياته بهذه السهولة المفرطة، إذ كان يتعين على المستخدمين في الماضي توفير شرائح إلكترونية للوصول إلى الإنترنت، وكان يجب عليهم عمل ذلك من خلال اتصال سلكي

في أقل من ثلاثة أشهر بعد طرح برنامج بوكيمون جو، تمكن المتلصصون من الدخول إلى موقع جوجل بلاي وتحميل برمجيات خبيثة تستهدف المتدربين على لعبة بوكيمون. لقد اكتشف خبراؤنا برمجية

يضطر مستخدمو أندرويد في بعض الأحيان إلى تحميل تطبيقات مجهولة من Google Play. يقصد بكلمة “مجهولة” أنها تطبيقات غير مألوفة، وصادرة عن ناشرين صغار وغير ذلك، كما أنها ليست مماثلة

عندما قامت شركة فيسبوك بشراء شركة واتس آب مقابل 19 مليار دولار أمريكي، فلا شك أن عملاق التواصل الاجتماعي سيحاول تعويض أمواله، وتحويل واتس آب إلى تطبيق مربح جداً عاجلاً

ربما تعلم أن التطبيقات الحديثة غالباً ما تتجسس على المستخدمين لدرجة تتبع مواقعهم على أقل تقدير. إذا كنت تهتم بخصوصيتك وكنت تستخدم جهازاً يعمل بنظام (iOS) يمكنك بسهولة منع التطبيقات

أخبرني عن مفهومك حول برنامج أدوبي فلاش وسأخبرك إذا ما كنت تعمل في مجال حماية الإنترنت (الأمن السيبراني). بالنسبة لمعظم الأشخاص، يُعد فلاش أحد البرامج التي يطلب منك المتصفح تحديثه

“يورنت فاندر فيل” كبير خبراء فيروسات الفدية لدى فريق الأبحاث والتحليل العالمي الخاص بنا – فريق “GreAT”. كما أنه يملك معرفة عميقة بالتشفير. عرضنا على قرَّائنا فرصة طرح أسئلتهم على

الابتزاز جريمة قديمة قدم الزمان وقد ساعد على تفشيها الأدوات التي قدمتها التقنية الحديثة لها. لا يطلب مجرمو التقنيات الحديثة أموالاً من ضحاياهم، لكنهم يستبدلونها بمئات الخيارات الشريرة الأخرى. تتصيد

تظهر بانتظام في الآونة الأخيرة على ملايين من أجهزة الحاسوب على مستوى العالم إخطارات من مايكروسوفت تنص في جوهرها على ما يلي: “عزيزي المستخدم، ما رأيك إذا قمت بالترقية إلى

وراء كل هجوم إلكتروني نفس الغرض تقريباً، ألا وهو الاستيلاء على أموال الناس. وبالرغم من ذلك -ونظراً لإمكانية الاتصال بمجموعة كبيرة من الأجهزة- فإن اختراق الأجهزة يمكن أن يؤدي إلى

تصور هذا الموقف المزعج: أنت تقوم بتثبيت تحديث لجهاز النوت باد++، أو ياهو ماسنجر، أو وينرار وتظهر لك رسالة برنامج مكافحة الفيروسات لتحذرك من أن هذا البرنامج ضار. أنت تعلم

تشير قصة جديدة إلى أن جوجل يقوم بتسجيل محادثاتك ومحاوراتك خُفية. وبالرغم من أن القصة توحي بمِيزة معينة، إلا أن لديها بعض العيوب. يسجل جوجل الأصوات، وهو الأمر الذي يبدو

يستهوى الجميع استخدام تويتر. حسناً، صحيح، ربما ليس الجميع وإنما على الأقل يزور 310 ملايين مستخدم منصة المدونات الصغيرة شهرياً. وعلى 310 ملايين مستخدم الآن التفكير في تغيير كلماتهم السرية

تاريخ كلمة المرور تائه في غياهب التاريخ، إذ نعلم أن الرومانيين استخدموا كلمات المرور، فقد ذكر شكسبير  كلمات المرور في مسرحية “تراجيديا هاملت، أمير الدنمارك” بل ومن المحتمل أن كلمات

نواجه جميعاً اللحظة التي قد ينفد فيها شحن بطارية الهاتف ولا يوجد أي شاحن بالقرب منا، ولكننا نحتاج إلى شحن الهاتف لاستقبال المكالمات المهمة والرسائل النصية أو البريد الإلكتروني وما

في العادة يضم المؤتمر السنوي “جوجل آي/ أو” بين جنباته مطوري البرامج أملاً في الحصول على توجيهات العام القادم. ولم يكن في هذا العام أي استثناءات: فلقد استمع الحاضرون لبعض

صرَّحت عدد من البلدان الأوروبية في الشهور الأولى من عام 2016 أن موقع “فيسبوك” ينتهج أسلوباً غير مسؤول فيما يتعلق بخصوصية المستخدمين. في حين يعترض موقع “فيسبوك” على هذا التصريح.

تطبيق “وتس آب” هو أحد خدمات المراسلة الفورية الأكثر شهرة على مستوى العالم. يستخدم التطبيق أكثر من مليار مستخدم. ويرجع السبب الرئيسي لشهرة هذا التطبيق في مدى ملاءمته للمتطلبات العامة